الثقافية

قصة نجاح

الإعلامي والناشط شاخوان صباح الصالحي من الشخصيات المعروفة والنزيهة في محافظة اربيل إقليم كوردستان - اربيل

اقليم كردستان – اربيل:

ان الإعلامي والناشط شاخوان صباح الصالحي، من الشخصيات المعروفة والنزيهة في محافظة اربيل.
ولده في قضاء بيجي محافظة صلاح الدين من اب وام كرديان وعاش ايام طفولته في صلاح الدين وعاد الى كردستان في عام ٢٠٠٤ وتحديدا” في محافظة اربيل بعد الأحداث الطائفية حينها .
طبقة جديدة…


بدأ العمل منذ عام ٢٠٠٦ في الساحة الاعلامية في كوردستان حيث أنطلق في عام ٢٠١٢ لدعم الاخوة اللاجئين السوريين في إقليم كوردستان وقدم ما بوسعه من الدعم والمساعدة وكان اليد اليمنى التي ترافق المنظمات والمؤسسات الاغاثيه وفي عام ٢٠١٤ #إنطلق_الصالحي في استقبال الاخوة العرب من جميع المحافظات من محافظات الانبار ونينوى وصلاح الدين من الاخوة النازحين ورحب بهم بين أهلهم في إقليم كوردستان وفي محافظة اربيل بلد التعايش والتآخي والسلام وقدم لهم العون والمساعدة وكان من اولى اولوياته الايتام والمرضى ولا زال يقدم ما بوسعه وكان هدفه الرئيسي هو تفعيل مبدأ التعايش السلمي بين اطياف الشعب العراقي الواحد
# شاخوان
فتح ابواب بيته للنازحين من كافة المحافظات وآوى الكثير منهم وبدأ يبادر في تلبية احتياجات الناس في المخيمات وبدون تفرقة بين المكونات لن يكل ولن يمل في مد يد العون والمساعدة للمحتاج أينما كان وله بصمات كبيرة في مساعدة الفقراء والمحتاجين والنازحين في مخيمات النزوح
شاخوان الصالحي رسالته نشر السلام والتعايش السلمي بين مكونات الشعب العراقي إذ عمل الكثير من النشاطات مع الاقليات العراقية حول مد الجسور بين أطياف الشعب العراقي ونشر التعايش السلمي تحت شعارات كلا للتفرقة بين المكونات العراقية وكذلك كان داعم للناشطين والفنانين والمتطوعين في اربيل.
شاخوان رجل السلام في المجتمع الكوردستاني زار الكثير من المحافظات العراقية لزرع المحبة والسلام والإنسانية بين المكونات كافة
#تحية لكل إعلامي وناشط نزيه رسالته السلام والمحبة وبثها بين أطياف الشعب العراقي.
بدأ العمل منذ عام ٢٠٠٦ في الساحة الاعلامية في كوردستان حيث أنطلق في عام ٢٠١٢ لدعم الاخوة اللاجئين السوريين في إقليم كوردستان وقدم ما بوسعه من الدعم والمساعدة وكان اليد اليمنى التي ترافق المنظمات والمؤسسات الاغاثيه .
وفي عام ٢٠١٤ إنطلق الصالحي في استقبال الاخوة العرب من جميع المحافظات من محافظات الانبار ونينوى وصلاح الدين من الاخوة النازحين ورحب بهم بين أهلهم في إقليم كوردستان وفي محافظة اربيل بلد التعايش والتآخي والسلام وقدم لهم العون والمساعدة وكان من اولى اولوياته الايتام والمرضى ولا زال يقدم ما بوسعه وكان هدفه الرئيسي هو تفعيل مبدأ التعايش السلمي بين اطياف الشعب العراقي الواحد .
شاخوان فتح ابواب بيته للنازحين من كافة المحافظات وآوى الكثير منهم وبدأ يبادر في تلبية احتياجات الناس في المخيمات وبدون تفرقة بين المكونات لن يكل ولن يمل في مد يد العون والمساعدة للمحتاج أينما كان وله بصمات كبيرة في مساعدة الفقراء والمحتاجين والنازحين في مخيمات النزوح.

شاخوان الصالحي رسالته نشر السلام والتعايش السلمي بين مكونات الشعب العراقي إذ عمل الكثير من النشاطات مع الاقليات العراقية حول مد الجسور بين أطياف الشعب العراقي ونشر التعايش السلمي تحت شعارات كلا للتفرقة بين المكونات العراقية وكذلك كان داعم للناشطين والفنانين والمتطوعين في اربيل.
كما شارك وكان له دور فعال في حل مشكلة بين شباب من محافظة اربيل وشاب من محافظة الانبار حيث حضر شخصيا” الى الرمادي لحل المشكلة والاعتذار من الشاب الانباري الذي اعتدي عليه في اربيل .
كما شارك اخوانه في البصرة الصامدة بعد ان تبرع وجمع من متبرعين في الاقليم لدعم اخوانهم في الجنوب بارسال كميات كبيرة من المياه لحل ازمة محافظة البصرة التي تعاني منها منذ عشرات السنين .
شاخوان رجل السلام في المجتمع الكوردستاني زار الكثير من المحافظات العراقية لزرع المحبة والسلام والإنسانية بين المكونات كافة

تحية لكل إعلامي وناشط نزيه رسالته السلام والمحبة وبثها بين أطياف الشعب العراقي

أخبار ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار