العربي والدولي

أكاديمي: المحطة المقبلة لقطار المصالحة السعودية ستكون دمشق وبيروت

تنبأ الأكاديمي السعودي من جامعة الفيصل خالد محمد باطرفي أن تكون المحطة المقبلة لـ “قطار المصالحة السعودية” دمشق وبيروت بعد طهران وبغداد وصنعاء وذكر أن القطار انطلق من العلا بأهل الخليج في باديء الأمر.
  
 
وذكر باطرفي في مقال تحليلي نشرته “النهار (12 آذار 2023) أن “المسيرة قد تواجه عقبات ونكسات، لكن طالما أن مجمل المكاسب أعظم، وأن القطار يمضي في طريقه بمن حضر، ومن التزم، فالاستثمار مجدٍ والمحاولة تستحق”.
 
وتوقع الأكاديمي السعودي أن يتساءل المتشائمون حول مدى التزام إيران باتفاق يحد من نفوذها في المنطقة ومخططاتها التوسعية ومشروعها الأبدي لتصدير الثورة (و الصراعات الداخلية) إلى الخارج؟ وأجاب على ذلك بالقول أن طهران اليوم تحت ضغوط داخلية وخارجية هائلة، توشك على تفجير النظام كله، وبحاجة ماسة إلى فك الخناق والمقاطعة الدولي

أخبار ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار