المحلية

الطموح .. وشباب زاهر

الطموح .. وشباب زاهر

الطموح مجموعة من الاهداف التي يسعى نحوها الانسان ليحقق ذاته ويتمم شخصيته الانسانية في المجتمع ولب هذا المحور مرحلة عمرية يتحقق فيها ما يخطط له الانسان ويرغب في تنفيذه الا وهي مرحلة الشباب، انها مرحلة عمرية مهمة ومفعمة بالنشاط والامل والسعي الجاد ليطور الشاب مهاراته ، ويسعى نحو تأسيس مستقبله، فمثلا ماذا سيكون مستقبل شاب لم يكن لديه طموح؟، وعلى العكس ماذا سيكون مستقبل شاب ملؤوه الطموح والسعي لتحقيق رغباته وتنفيذ تطلعاته؟، اليوم لدينا الكثير من الطاقات الشبابية الفذة ذات همة ومستوى تفكير راقي، يهدف نحو بناء المستقبل بشكل اصولي وجميل.. ودليلاً على كلامي سأتناول سيرة الشاب محمد حسن عبد من مواليد ١٩٩٧
والملقب بـ محمد حصني
وحاصل على بكالوريوس إعلام كذلك انه من سكنة الانبار -الصقلاوية
ويمتلك محل تجهيزات رياضية في الفلوجة
ايضا انه يعمل كمنسق اعلامي في وكالة الانباء العراقية
ومصور الدوري العراقي وايضا مصور بطولة الخليج ٢٥ وكذلك مصور بطولة العرب
عملَ في مخيمات الامل في عامرية الصمود وايضا عمل في قائم مقامية عامرية الصمود.. وايضا حاصل على كتاب شكر وتقدير من الاتحاد الخليجي لكرة القدم
و كتاب شكر وتقدير من الاتحاد العراقي لكرة القدم لما بذله من جهود جبارة في تصوير المباريات وهذا نتاج حتمي لما يصنعه الطموح والتفكير الايجابي نحو بناء المستقبل فالحياة رحلة واحدة لنعيش مراحلها بشغف والمام بما نرغب ونريد

أخبار ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار