السياسية

قيادي صدري يصف “مكاسب التيار”، الناتجة عن الأحداث الأخيرة

((وان_بغداد))
القيادي في التيار الصدري محمد العبودي، السبت، ما وصفه “مكاسب التيار”، الناتجة عن الأحداث الأخيرة.
  
 
وقال العبودي في توضيح أجاب من خلاله على تساؤولات بشأن المكاسب التي جناها التيار من تحركاته الأخيرة،  ، (3 أيلول 2022) والتي جاءت على النحو الآتي:
 
– بعد أن كان القرار خارجياً وبتنفيذ أحزاب الفساد صار القرار بيد العراق والشعب الوطني فقط.
 
– أصبح واضح وبالدليل من هو الطرف الثالث الذي قتل المتظاهرين في تشرين وغيرها.
 
– أن الرأي العالمي والداخلي بات يعرف عن قرب من هو الصدر وما هي وطنيته وتدينه وحكمته، اما الخصوم قد توضحت تبعيتهم وأن المنصب عدهم أهم من العراق وشعبه.
 
⁧- ⁩أن الذي كسبناه هو تكاتف ومساندة بين طبقات المجتمع وخصوصاً الثوار وإلتقاءهم بنقطة على خطوات مقتدى الصدر بخلاف الخصوم الذين سوف نسمع انسلاخهم اختلافهم وتفككهم حتى من اقرب حلفاءهم.
 
⁧- ⁩قوة القلب والشجاعة التي حصلت لكثير من طبقات المجتمع حتى عند الصبية والنساء ضد الثلة الفاسدة والتي سوف يجني ثمارها في القريب العاجل.
– المنطقة المحصنة (سقيفة بني فلان)، أصبحت أهون من بيت العنكبوت أمام اصغر ثائر خصوصاً في الثورات القريبة.
 
– الحرارة والشرارة بقلوب الصدريين عامة والمنصفين خاصة سوف تثمر قريباً على كل عراقي مخلص لوطنه.
 
⁧-⁩ أن العراق وفي القريب العاجل نحو الاستقلال والاستقرار وينتهي شي أسمه تبعية وحزبية وفئوية.
 
– حلم حكومة الميليشيات والأحزاب والمحاصصة في خبر كان لأن القرار من الآن وصاعداً بيد الشعب.
 
–       تحرر – وقريباً جداً- مؤسسات الدولة من هيمنة الأحزاب وخصوصاً المؤسسات التشريعية و التنفيذية والقضائية.
 
– الذي كسبناه اتفاق الجميع وبالدليل على محاسبة الفاسدين على كل ما ارتكبوه سابقاً بحق العراق والعراقيين واخرها قتـ.ـل المعتصمين العزل.
⁦ ⁩
– تبددت احلامهم بنهب ملك الرأي- العراق- سواء للـ”ذيول واسيادهم “، فيحلمون بعد يحصلون شي من خير العراق”.
 
وختم العبودي بوسم “لدينا المزيد”.
⁦ ⁩

أخبار ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار