الشابندر امام الصدر ثلاث احتمالات لحل الازمة السياسية

((وان_بغداد))
أكد السياسي عزت الشابندر، اليوم الاثنين، امام الصدر ثلاث احتمالات لحل الازمة السياسية.

فيما يلي نص أبرز ماجاء في مقابلة مع شبكة رووداو Rudaw، مع عـزت الشابنـدر :-

⭕ أول هذه الاحتمالات هو أن ينجح زعيم التيار الصدري في تشكيل حكومة حسب رؤيته وطريقته، حكومة أغلبية وطنية، ويستبعد منها بعض أطراف الإطار التنسيقي .
⭕الاحتمال الثاني أن يقبل السيد مقتدى الصدر على التوافق مع أطراف الإطار التنسيقي ويختار رئيس الحكومة على أن لا يكون من التيار الصدري .
⭕ الثالث، أن يختار اللجوء إلى المعارضة ويتخلى عن تشكيل الحكومة
⭕ في تقديري أن الصدر أحياناً يفضل الذهاب إلى المعارضة (الوطنية) على أن يعود إلى المربع الأول .
⭕ السُنة بزعامة الخنجر و الحلبوسي منسجمون مع ارادة و قرارات الرئيس مسعود بارزاني
⭕ اعتقد ان هناك مبادرات سُنية كوردية لحلحلة الازمة
⭕ الوقت يتسع للعديد من المبادرات المفاجئة
⭕ الپارتي و السُنة لا يريدون ان يتحملوا مسؤولية شق الصف الشيعي
⭕ الاطار التنسيقي يتمتع برؤية واضحة لما يريدون ، عكس تحالف انقاذ وطن الذي لم يتوصل لرؤية واضحة لحلحلة الوضع
⭕ الاطار التنسيقي لايريد ان يستأثر بتشكيل الحكومة لوحده كما انه يرفض ان يستأثر التيار الصدري بالحكومة القادمة
⭕ الاطار التنسيقي يريد تشكيل حكومة توافقية وهذا مطلبهم منذ البداية
⭕ هناك ضرورة للحوار بين الاطار و التيار لغرض انقاذ العملية السياسية
⭕ على الكورد ( الپارتي و اليكتي ) الحوار لغرض الاتفاق على تسمية رئيس الجمهورية
⭕ على تحالف انقاذ وطن التوصل لرؤية واضحة لمقترح يرضي الجميع
⭕ رافع العيساوي و السليمان يتمتعان بتأثير كبير في الاوساط السُنية
⭕ وجود العيساوي و السليمان سيخفف من تركيز قيادة السُنة بيد شخص واحد
⭕ لم يتفق السليمان و العيساوي على العمل مع الاطار التنسيقي
⭕ العيساوي عاد لتبرئة نفسه امام القضاء
⭕ السليمان غير مطلوب قضائياً لكن هناك تصريحات سابقة كان قد اعتذر عنها
⭕ بعض الاطراف الشيعية لا تتهاون مع تصريحات معينة
⭕ من حق اي مواطن ان يقيم دعوى ضد من يعتقد انه تجاوز على القانون ، و من حق أي مواطن العودة الى بلدهِ