المقالات

ماهو المانع من وجود تعاون بين دولتين رغم الاختلاف المذهبي؟

لا يتخلف اثنين أن الاعلام خطاب السياسي الخارجي لدولة معينه يختلف كل الاختلاف عن أهداف الدوله العظمى والذي يروج لما تراه السلطة الحاكمة وبعد تبديل الحاكم يتغير ذلك الخطاب السياسي لما تراه السلطة الجديده على هذا لا ينبغي أن ترتبط مصلحة الوطن العظمى بسلطة أو مذهب معين لان القائد الحقيقي لا يفكر الا بشعبه ووطنه ولا يقدم مصلحة أشخاص على بلد.كما ان الأوضاع الاقتصادية الصعبة وقلة الكهرباء في كل دول العالم توجب الانفتاح على دول الجوار واستغلال كافة الموارد لغرض الوصول إلى افضل الخدمات للمواطنين في بلدهم والتركيز كل التركيز على بناء علاقات اقتصاديه عالميه مع كل دول العالم
👇👇👇👇
الخلاصه

أن التصريحات السياسية حول احداث المنطقة يجب أن تكون نابعة من مصلحة الوطن العظمى ولا تكون تابعه لميول أو اراء مطابقه لدولة ثانيه فالذي يريد أن يتقدم و يزدهر لا يكثر الكلام والخلافات مع دول الجوار ويعمل ويجتهد في تعدد الموارد الاقتصادية لبلدة حتى يجد حل للمشاكل الكبيره ومنها البطاله وإنتاج الكهرباء ومشكلة المياه فالتصريحات الناريه ضد طرف إقليمي
قد يسبب بمشاكل لا حل لها
د.فراس الراوي

مقالات ذات صلة

اترك رد

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار