بنكين يد تعمر والاخرى ترفع الظلم
بقلم / احمد الدليمي
الكلمة شرف وقضاء الله لمن يرفع الظلم عن كل مظلوم
لربما تنجح بعض مافيات التواصل الاجتماعي في ايقاف عمل بعض الأشخاص الذين يعملون بجد واخلاص لكنها لم تدوم دهاليز المفبركين بكل وقاحة يقضي ساعات في هذا العالم الافتراضي ولو افترضنا جدلا نجح في كتابة مزيفة وحصلت القناعة لدى الوزير او شخص صاحب القرار السيادي بان احد الشخصيات الوطنية صاحب الإنجازات الكبيرة ليس لها اول ولا اخر مهندس معماري بارع خطط لواجهات بغداد والمحافظات والف مدرسة صينية وفك الاختناقات المرورية هو ذاته حصل على لقب المهندس المثالي في وزارة خدمية اصبح فراغ كبير في المواقع التي تركها بسبب قناعة من خلال مخبر مفبرك افاد بان الضحية لديه مواقع وهمية يكتب على وزارة الأعمار والإسكان اذا اردنا الوصول إلى الحقيقة هنالك جهات رسمية تكشف زيفهم بسهولة اذن
هل من المعقول شخصية يتراس داىرة مهمة يتكلم عنها بسوء ًالغريب ان الضحية دائما يصف وزير الاعمار بالشخصية الوطنية يمتلك الشجاعة في صنع القرار ياتي بعد ذلك يهاجم الوزير والوزارة لذلك نحن تاكدنا ان الشجرة المثمرة لابد من المفبركين ان يرموها بالحجارة وانا اعرف شخصية معالي وزير الاعمار لا يظلم احد سوف ينصف كل مظلوم من هنا لابد من الاشارة الى رفع الظلم وقد شكلنا فريق وطني لتقارب بين وزير الاعمار وبين ضحية المفبركين واعادة الامور الى نصابها