المحلية

مرشح بصري آخر لوزارة النفط

بقلم: كاظم فنجان الحمامي

تبا لمن زعم ان ظاهرة التصحر العلمي عصفت بالبصرة وأفرغتها من أعلامها العلماء، ففي كل يوم تكشف لنا الوقائع قامة علمية سامقة نشأت وترعرعت على ضفاف شط العرب، وتكشف لنا عن بريق جوهرة من جواهر النفط والغاز.
فالرجل الذي نتحدث عنه هذه المرة هو الدكتور (رفعت محمد دخيل) من مواليد ١٩٥٢، ولديه خبرات عملية وعلمية واسعة في هذا المضمار.
عرفته الصناعات النفطية ببرامجه ودوراته التدريبية.
عمل مع الشركات النفطية العالمية، وكان من خبراء محطات القوى في وزارة الكهرباء والماء الكويتية.
يحمل اعلى الشهادات من المعاهد والكليات العالمية.
تدرج بالمناصب في الجامعة التقنية الجنوبية / البصرة، وكان عميدا للكلية التقنية الهندسية، ومساعدا اداريا لرئيس الجامعة التقنية الجنوبية، ومديرا لمركز التدريب التعاقدي التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
نجد في سيرته الذاتية محطات علمية ومهنية غنية ومقنعة، تسمح له باقتحام حلبة التنافس بكل جدارة واستحقاق.

أخبار ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار