الرياضيةمقالات

الى متى يجلس الاعلام المحلي في احضان المدرب المحلي؟!!!

بقلم الصحافي الرياضي سعد الذهبي:

حاليا نمتلك مجموعة مواهب متميزة جدا سنعض أصابعنا ندما اذا فشلنا في تأهيلهم لكاس العالم ٢٠٢٢ . لاننا سابقا كنّا نملك مواهب حبيب سعد ليث يونس عماد نشات فشلنا في ايصالهم كاس العالم.

هجوم فيه ميمي وعلاء عباس سيدمر كل دفاعات المنتخبات الاسيوية هم سيخافون منا وليس العكس.

نحتاج برنامج عظيم ومدرب كبير.

اعتقد ان المدربين المحليين يدركون ذلك
، ولذلك نرى اطماعهم وأصواتهم تتعالى ضد كاتانيتش او دعايات لهذا وذاك لاستلام مهمة تدريب المنتخب.

قبل ٣ ايّام قرات مقال لصحفي في جريدة الملاعب مقال طويل وعريض ضد كاتانيتش ينهيه بجملة يوصي فيها تسمية مدرب محلي للمنتخب كيف استنتج ذلك لا اعرف الاستنتاج الوحيد انه لم يضع الله أمامه وهو يكتب ولَم يضع مصلحة الوطن وهو يكتب.

معظم صحفيينا جالسين في احضان المدربين المحليين لذلك يروجون لهم دون حس وطني!!

مدرب مثل زيكو بعد الاستماع له ومع دعم برنامجه أعدكم سنتأهل لكاس العالم وبكل قوة.

المدرب المحلي على العين والرأس لكن منتخبنا في كاس العالم هو المهم ومدربنا المحلي لا يملك خبرة التأهل نحتاج مدرب قوي خبير كل تجاربنا السابقة ادلة على عدم قدرة مدربنا المحلي في التاهل لكاس العالم.

أخبار ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار