اكد الحكيم في حديثه مع قيادات وتنظيمات الحكمة في بابل الاتي :
🔹إن حملة المشروع هم الأقرب إلينا ويقدمون على العلاقة النسبية.
🔹 بابل دائما بالصدارة وهي تحافظ عليها .
🔹أهمية العقيدة السليمة والعلاقة مع الله سبحانه وتعالى وجعل الحلال والحرام معيارا للحركة، وإن الله مع المؤمنين المتوكلين عليه .
🔹أشدنا بجهود أبناء الحكمة في منازلة رد الاعتبار الانتخابية الأخيرة، حيث جعل الله سبحانه بحركتهم البركة، وشددنا على حسن التخطيط مع التوكل على الله سبحانه.
🔹دعونا للإيمان بمعادلة المقومات والأدوات والتضحيات، وأكدنا على المصداقية والمبدئية وتغليب مصلحة الناس على المصالح الخاصة والميدانية والتجديد.
🔹أكدنا أن استقرار العراق مهم لاستقرار المنطقة وهو بحاجة إلى الاستقرار الداخلي، وشددنا على إدامة العلاقات الاجتماعية بين المكونات، وتغليب مدرسة الاحتواء والعض على الجراح على باقي الرؤى والمناهج وهو منهج إسلامي.
🔹دعونا للاعتزاز بمشروع الاعتدال والوسطية والتهيؤ للاستحقاقات القادمة، وأهمية استثمار بركة المشروع ودماء الشهداء ووحدة الصف.
